دندنة في رحاب القلم
قد ناجيتكَ و السمَاء بيضاء من أثرِ النجُوم .. وذاكَ القمر !
لستُ هنا لأراجع ما كتبت .. ولا لأبدي رأيًا أوقولًا !
فأنا أخجل من ذلك في حضرتك !
لا زالت رسائل الطائشَة غضّة طريّة في فكري .. وما زال ذاك الجمال البائس أخضرًا في مخيّلتي .. وما زالت "عربة اللقطاء" تجرّ ويلاتها معي !
مع أنّني ختمتُ قراءتي السابقة منذ مدّة .. لكنّ كلّ شيئ - على غير العادة- ما زال حاضرًا معي .. حتى تلك الليالي البيضاء التي قضيتها برفقة أحرفك ..
سأكملك ولو بعد حين لأنّي -قسرًا- أُبعدت عنك !
حينمَا يخلُو الفكر ممّا يشغله ليكون سائغًا لك !
وكلّ شوقٌ لذلك........
و إلى أن يحين ذلك .. سأظلّ أرددّ لك ..........
" وَ أُقارعهُ بالشعرِ فيصرعُني .. وَ يُرديني قتيلَةً لِهواهْ"
لستُ هنا لأراجع ما كتبت .. ولا لأبدي رأيًا أوقولًا !
فأنا أخجل من ذلك في حضرتك !
لا زالت رسائل الطائشَة غضّة طريّة في فكري .. وما زال ذاك الجمال البائس أخضرًا في مخيّلتي .. وما زالت "عربة اللقطاء" تجرّ ويلاتها معي !
مع أنّني ختمتُ قراءتي السابقة منذ مدّة .. لكنّ كلّ شيئ - على غير العادة- ما زال حاضرًا معي .. حتى تلك الليالي البيضاء التي قضيتها برفقة أحرفك ..
سأكملك ولو بعد حين لأنّي -قسرًا- أُبعدت عنك !
حينمَا يخلُو الفكر ممّا يشغله ليكون سائغًا لك !
وكلّ شوقٌ لذلك........
و إلى أن يحين ذلك .. سأظلّ أرددّ لك ..........
" وَ أُقارعهُ بالشعرِ فيصرعُني .. وَ يُرديني قتيلَةً لِهواهْ"
دندنة في رحاب القلم
Reviewed by aymen
on
18:40:00
Rating:
Aucun commentaire: